أخبار

مرعب : الشذوذ الجنسي سيتسبب في تحول الأمريكان لأكلي لحوم البشر بداية عصر السعار البشري ( عصر الزومبي )

كتب : احمد غريب
عنوان الخبر غريب وربما إذا بحثت عنه على منصات البحث المختلفه لن تجد له أساس ولكن هو نتيجة لعلل الحاضر ، وفصل الكلام للوصول للحقيقه العلة والنتيجة .

في تجربة الكون ٢٥ جنة الفئران عندما قام العلماء القائمين على التجربة بتجميع عدد كبير من فئران التجارب وتوفير الطعام لهم بصفة مستمرة كانت النتيجة في الأجيال المتلاحقة لهذا المجتمع من الفئران الميول للشذوذ الجنسي ومن ثم أكل لحوم بعض ، ومن ثم فناء كامل لهذا المجتمع أذا النتيجة السلوكية المترتبة ما بعد الشذوذ هو أكل لحوم بعضهم ،فبعد إنعدام سبل السعي لديهم حدث الشذوذ ومن ثم أكل لحوم بعضهم البعض حتى أصبح مجتمع الفئران عنيف وشاذ ودموي تجاه جنسهم .

الإنعزال الذي نتج بين النوعين الذكر والانثى في مجتمع الفئران نتيجة للشذوذ الجنسي أدى لنتيجة أخطر وهي الإستمالة لأكل لحوم بعض ، ومن ثم هجمت الذكور على الإناث وأكلت لحومها حتى تم فناء مجتمع الفئران بالكامل نتيجة لغياب النسل ، السبب في هذا الأمر يرجع لغياب عاطفة الرحمة بالمجتمع نتيجة لغياب النسل فصغار الفئران تزرع الرحمة في وجدان أبائهم فتكون النتيجة الطبيعية عدم الإستمالة نهائيا لأكل لحوم نفس الجنس خوفا من مخاطر هذا الأمر على الأبناء .

الشذوذ الجنسي : هو إنحراف ذهني يتسبب في مرض التفكير الضبابي ضعف الذاكرة وتشوشها وضعف التركيز وصعوبة تجميع الأفكار ونتيجة لذلك تبلد مشاعر وتبلد المشاعر هو فقدان الدافع للإنتاجية وفقدان هذا الدافع ينتج مجتمع عقيم ذهنيا وسلوكيا وإنتاجيا وتنمويا ومن ثم هو مجتمع أكثر ميولا للإجرام بل التفنن في عالم الإجرام .

لكم أن تتخيلوا أن نتائج ظاهرة الشذوذ الجنسي في إنجلترا تسببت في ظهور ظاهرة الإستكلاب ( يبيع الإنسان نفسه على أنه كلب سواء ذكر أو أنثى ) الإنسان مع ظاهرة الشذوذ الجنسي هو لا يفقد أدميته شيئا فشيء ، هو يفقدها جملة ، يخسرها على دفعات كبيرة يفقد كرامته وإنسانيته .

قديما ومع بداية أول ظهور للشذوذ الجنسي في عصر نبي الله لوط وكلنا على علم بهذه القصة قبل أن يهلك قوم لوط وكان السبب الرئيسي في هلاكهم هو محاولة إرغام ضيوف نبي الله لوط على الفاحشة العنف الجسدي الخادش للحياء ،
فكان هلاكهم ، وكان هلاكهم لأن ليس فيهم مؤمنا غير بيت نبي الله لوط عليه السلام وبناته حتى زوجته كانت من الغابرين إجتعموا على الفاحشة والكفر فكان هلاكهم جميعا .

أما اليوم هم يرغمون الأطفال على تعلم هذه الفاحشة في مدارسهم ، وألزم التعليم في المانيا وفرنسا وإنجلترا وأمريكا على تعليم الأطفال هذه الفاحشة في المناهج و على الرغم من المقاومة الشديدة لفئات كبيرة من هذه المجتمعات التي ترفض الشذوذ الجنسي فكان القمع والعنف الحكومي ردا لهم إذا العنف كنتيجة للشذوذ الجنسي مكرر في هذا الزمان أيضا .

حكومات هذه الدول تلعب بالنار هم يظنون بإجبار مجتمعاتهم على الشذوذ أن هذا عاملا مؤثرا في تقليل النسل والإستفادة أطول فترة ممكنه من موارد الأرض وأن هذا هو الحل الأمثل للنجاة من كارثة إنعدام الموارد بالمستقبل والمحافظة على البقاء من خلال تقليص النسل إذا كنتم كفرتم بالرزاق فأعلموا أنه بغياب النسل يتغيب معه أسباب الرزق الكابوس الحقيقي الذي يجب أن تخشوه هو غياب الرحمة وتكرار مع حدث في تجربة الكون ٢٥ مع مجتمع الفئران أنتم تظنون أن هذا مستحيل حسنا .
في بعض دول شرق آسيا الإنحراف الجنسي مبالغا فيه بدرجة كبيرة وخصوصا فيتنام وفي هذه الدول آكلي لحوم بشر أيضا يقتلون سرا ويأكلون جثة القتيل والعلاقة طردية بين إرتفاع نسب هذه الظاهرتين .
الأغرب أنه بمجتمع الولايات المتحدة الأمريكية والسويد عندما ظهر تحقيق بأحد سلسلة مطاعم برجر شهيره أنهم يطبخون لحوم الأطفال أو بنكهة لحوم البشر وكان الرد المجتمعي والحكومي في منتهى البرود المتناهي ، نحن الآن لسنا بصدد إثبات حدوث نتيجة تحول المجتمع الأمريكي والغربي لمجتمع زومبي فقد ظهرت بوادره في الآونه الأخيرة

هنا السؤال الخطير الذي يجب أن يطرح نفسه هل تعلم حكومات هذه الدول أن من النتائج المترتبة على الشذوذ الجنسي ظهور السعار البشري كنتيجة ؟

بالتأكيد تعلم وهي على علم تام بحدوث ووجوب هذه النتيجة والدليل إستخدامهم العنف في تنفيذ دعم الشذوذ الجنسي ، حكومات هذه الدول حرفت الماسونية سياستها وسيطرت عليها لكن مخاوف الماسونيه الحقيقية من إستفاقة هذه الدول ضد الماسونية الصهيونية ، فنجاة هذا الفكر الأسود يعتمد على دفع حكومات هذه الدول للهلاك هي وشعوبها دفعة واحدة .

لمن يظن أن تحجيم النسل وتقيده بهذا الشكل المخالف للفطرة والدين هو النجاة بالأرض قال تعالى ( الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ (80) أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَىٰ أَن يَخْلُقَ مِثْلَهُم ۚ بَلَىٰ وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ (81) سورة يس

لم أكن أعلم لماذا سميت سورة يس بقلب القرآن حتى فهمت هذه الآيات أن الله جل في علاه يخبرنا بنعمه علينا من خلال الشجر الأخضر كمصدر رئيسي للطاقة الحرارية بالنسبة لنا ولكن ماذا لو ظل حتى يومنا هذا هو نفس المصدر الرئيسي أو بمعنى أدق ماذا لو إختفت الكهربا والبترول والغاز الطبيعي من حياتنا مرة واحدة ، لن يكفي شجر العالم كله الإستهلاك البشري لعددنا اليوم أكثر من ستة أشهر فقط ، وكنتيجة غياب كامل للأكسجين على الأرض وإرتفاع نسبة ثاني أوكسيد الكربون واختناق الأرض ومن عليها إذا التزايد السكاني لكوكب الأرض مع مطلع القرن السابع عشر وإرتفاع نسبة الإستهلاك الحراري للإنسان في النقل والتصنيع و الإنارة والطهي والتدفئة وغيرها أعطانا الله البديل للشجر في المشتقات البترولية والغاز الطبيعي والكهرباء كإستخدام حراري وبالنظر مباشرة للآية التالية ( أو ليس الذي خلق السموات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى وهو الخلاق العليم ) إذا نعم ربنا علينا في الشجر الأخضر كان له البديل حتى تتناسب مع حجم تزايدنا ولا نهلك بالإستخدام المفرط للشجر الأخضر كمصدر للطاقة الحرارية وتدمير مصدر الإكسجين .

، والمشتقات البترولية من خلق الله ورزق الله في باطن الأرض والغاز الطبيعي كذلك ومصادر إنتاج الطاقة النووية من خلق الله أيضا والكهرباء بحد ذاتها إكتشاف وليست إختراع فطاقة البرق والرعد أكبر دليل على ذلك حتى أن طاقة البرق عندما تصتدم بالشجر تحرقه وتضرب الحجر تحركه وتنتج صوت وضوء وتعدد إستخداماتها من الطبيعه وتكرراها من البشر دليل على أنها إكتشاف إذا كل بدائل الطاقة الحرارية بديلا للشجر الأخضر من خلق الله وكان بديلا عظيما بالتوقيت المناسب وأنقذ البشرية من هلاك محتم فلم نكن نعلم وقتها سبب الأكسجين على الأرض إذا إستمر إستخدام الشجر الأخضر كطاقة حرارية كان فيه نفاذ للشجر ومن ثم هلاكنا ، إذا تدابير الله للرزق وحفظ خلقه من أسباب هلاكهم هي تدابير عظيمة وجليلة ومن ينكرها كافر جاحد معاند ضليل .

حديث عمر قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً وتروح بطانا ، رواه الترمذي .

مصادر المقال :
بحثك الجميل على جوجل وفتش عن الشواذ جنسيا و جرائهم في أكل لحوم البشر وهم الأكثر عرضه للإصابة ببكتيريا أكلي لحوم البشر
(يعني الزومبي الشكل والمضمون) .

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى