لا تتفاءل

لاتتفاءل كتيرا وانت تتسابق مع الايام ثارة تحبو فوق الأرض وثارة أخرى على لوح من خشب ممدود .كي تستريح

من مادا ستسريح امن الخوف!…أمن عناء الضمير؟ وأصبح،الانسان يتساقط كوراق الشجر وهاانتم تنظرون . فالنتائج المغشوشة،في بدايتها لا تحقق، هدفا،ساميا داخل انسانيها التي من أجلها بنيت على سور قديم .فإنهارت من شدة اليأس ولم تعمر طويلا مادامت نتائجها مغشوشة مند البداية

خطواتها مرتجلة .وغير واضحة .ديموقراطية المبادىء

تتسابق وراء ما يسمى التفاءل !هدا غبر صحيح

ان التفاءل الحقيقيى الدي يجب أن نحتفل في حياتنا،اليوم وحياة،أبناءنا و لقاءاتنا وفي اعياددنا .ومناسباتنا، حين نرى في نظاراتنا ،محبة حقيقية وفي ايدينا قوة صادقة للبناء وان الوطن شعور. يزداد مع الايام …و لا ينقص ولايتأخر عن موعد ككل المواعيد، *،

الكاتب والروائي