Uncategorized
(لبّيك . . . )
عَادِلٌ تَمَام الشِّيمِيّ . .
. . . . . .
لَبَّيْكَ رَبِّي وَالْقَلْبُ مُنْشَرِحُ
وَالرُّوح فَرْحَي هُنَاك مُبْتَهِجُ
. . . . . . . . .
. لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ فِي الْبَيْدَاءِ وَالْوَادِي . .
. لَبَّيْكَ إلَيْكَ وَالسَّبِيلُ مُنْتَهِجُ .
. . . . . . . . .
. لَبَّيْكَ حِينَ رُكُوعِي . ذَليلَةً
وَحِينَ السُّجُودِ وَالدّمْعُ مُعْتَلجُ .
. . . . . . . . .
. لَبَّيْكَ حِينَ أَريَ الْكَعْبَةَ ضَاحِكَةً . .
. . لَبَّيْك هُنَاكَ حَيْثُ الْبِشْرُ
وَالْفَرْجُ . .
. . . . . . . . . .
. لَبَّيْكَ هُنَاكَ وَالنُّورُ يَغْمُرُنِي .
. وَاللَّيْلُ مُنْشَقٌ
وَالْفَجْرُ مُنْبَلجُ .
. . . . . . . . .
. لَبَّيْكَ وَالْمُني
شَرَفًا يراودني .
. وَإِشْرَاقُ نَفْسِي كَا الْمِصْبَاح مُنْسَرِجُ .
. . . . . . . . . .
. هَلَّا ياربي قد قَبِلَتَ تَلبيَتي .
إلَيْكَ دُعَائِي
وَالْإِنْعَامُ مُنْثَّجُ .
. . . . . . . . . .
. . . . .
شعر/
عَادِلٌ تَمَام الشِّيمِيّ . .
الْمَعَانِي . . .
معتلج . . . . شَدِيدٌ الْهَمّ . .
. منبلج . . . مُشْرِق
. منسرج . . مُضِيءٌ ك . الْمِصْبَاح .
. منثج . . مَسْفُوح
ومسفوك .