أدب
يا سيد الثقليين سلام
صلاح سعد
اذا ما ذكرتك فاضت العين بكاء
لما قالوا ولد الهدى قلت
وكأنما ولد كما يشاء
بالنور مبعوث للبرية
وأهلها غلمان وعقلاء
ركب البراق محمد
وتهللت الأنبياء
فصلى فى القدس بجمعهم المبارك
ثم ارتحل الى المعراج
فتوقف الزمان لمبعوث
الرحمة المهداه
الى السدرة كان دخوله
فبشر بالخير الوفير للصلاة
وكان ايابه كذهابه
الى بيت أم هانيء بعدما
شرفه الاله فيا بشراه
==================
( صلاح الدسوقى سعد )