وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة تعين الدكتور محمود عصمت وزيرًا للكهرباء والطاقة المتجددة

كتبت/ بسمله الرعمي 

 

أعلنت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة تعيين الدكتور محمود عصمت وزيرًا للكهرباء والطاقة المتجددة، وذلك لما يتمتع به من خلفية أكاديمية ومهنية متميزة وإنجازات كبيرة في مجالات متعددة.

حصل الدكتور عصمت على بكالوريوس الهندسة قسم الكهرباء عام 1976 بتقدير “جيد جدًا مع مرتبة الشرف”، وعلى درجة الدكتوراه من جامعة “كيلوج” الألمانية عام 1999.

 عمل معيدًا بكلية الهندسة جامعة حلوان، ثم انضم إلى هيئة قناة السويس لمدة 6 أعوام.

 تنقل في عدة مناصب في قطاع البترول بشركة قطر للبترول، وشركة أبوظبي لتسييل الغاز لمدة 10 أعوام.

شغل منصب مدير الشرق الأوسط بشركة “بيبرل آند فوكس” الألمانية لمدة 15 عامًا، وعمل مستشارًا لشركات عديدة منها “يونيون فينوسا” لتسييل الغاز بدمياط، “سي جاز”، “موبكو للأسمدة”، و”نوسبكو”.

 ترأس مجلس إدارة ميناء القاهرة الجوي والشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية لمدة 3 سنوات، وكذلك شركة القاهرة لتصنيع الزجاج وشركة أبيكس للمقاولات البحرية.

 ساهم الدكتور عصمت في إنشاء أكبر مجمع لتسييل الغاز في قطر ومصر، وقاد أعمال تطوير مبنى الركاب رقم 2 بمطار القاهرة بالتعاون مع البنك الدولي.

 أسس أكبر مجمع للزجاج المنقوش عالميًا بسعة 360 طن يوميًا بقيمة مليار جنيه ونسبة تصدير 85%.

قدم أفكارًا لتطوير الصناعة وزيادة الصادرات، وأشرف على دراسة مشروع الإيربورت سين والكارجو.

في قطاع الأعمال العام، وضع استراتيجية شاملة للتطوير والتحديث، مما أدى إلى تحسين الأداء وزيادة الإنتاج والصادرات

 ركز على الشركات الاستراتيجية المهمة للدولة مثل مصر للألومنيوم وقطاع الغزل والنسيج والأسمدة والكيماويات والأدوية، وأدخل فكر التصنيع إلى شركات الاستخراج والتعدين.

وضع خطة للتكامل بين الشركات التابعة للوزارة، مما أدى إلى خفض الواردات وزيادة الصادرات.

وضع خريطة استثمارية شاملة لكافة القطاعات، وشجع التعاون والشراكة مع القطاع الخاص.

حققت الشركات التابعة إيرادات بلغت 112 مليار جنيه بزيادة 48% عن العام المالي السابق، وصافي ربح 30 مليار جنيه بزيادة قدرها 273%.

 زادت الصادرات إلى 29 مليار جنيه بزيادة 134%.

تم حصر الأصول المملوكة للشركات ووضع خطط لتعظيم الاستفادة منها.

 اهتم بالطاقة المتجددة من خلال مشاريع مثل إنشاء محطة طاقة شمسية لتشغيل مجمع الألومنيوم بنجع حمادي ومشروعات الأمونيا الخضراء بشركة النصر للأسمدة بالسويس.