يقول خبير التجميل داوود الماهر :يساعد التنظيف اليومي الكامل و لكن اللطيف و عناية الترطيب الجيدة على إبقاء البشرة سليمة. إن منتجات العناية بالبشرة ذات الجودة، و المنتقاة لتناسب نوع بشرتك و مشاكلها، يمكنها أن تحمي بشرة الوجه من المؤثرات الخارجية المؤذية مثل أشعة الشمس و المناخات الحارة و الباردة و تلوث الهواء. كما أنها قد تساعد على تلطيف البشرة المتحسسة و استعادة حالتها الصحية و منع تطور أمراض الجلد.
يبدأ روتين العناية بالوجه الفعال بالتنظيف الكامل و لكن اللطيف و توحيد لون البشرة ل:
• إزالة الأوساخ و العرق و الزهم الجلدي و المكياج دون التسبب بجفاف البشرة.
• تحضير بشرتك لنظام العناية بالوجه الخاص بها. يتم امتصاص المكونات القيمة في منتجات العناية بالوجه بفعالية أكثر عند وضعها على البشرة المنظفة.
التنظيف مهم بشكل خاص للبشرة المعرضة لحب الشباب إذ أنه يساعد البشرة على الحفاظ على توازنها الطبيعي السليم و يدعم عملية التجدد الطبيعية.
كيف يجب تننظف و توحيد لون البشرة
هناك خطوتان رئيسيتان لروتين التنظيف الكامل: حليب منظف أو جل يتبع بتونر. إذا كنت تضعين المكياج ينصح بإضافة مزيل ماكياج العين منفصلاً كخطوة ثالثة في روتين التنظيف الخاص بك.
يشطف الجل المنظف بالكامل باستخدام الماء الفاتر. تجنب استخدام الماء الساخن جداً، و خاصة على البشرة الحساسة، لأن درجات الحرارة قد تسبب تهيج البشرة.
• يوضع الحليب المنظف و يزال أيضاً بواسطة قطعة قطنية و لا يحتاج إلى الماء. و لكن يمكنك إزالة الحليب المنظف بلطف باستخدام ماء فاتر إذا أردت.
• تؤمن منتجات 3 في1 مزيجاً مناسباً من المنظف و التونر و مزيل مكياج العين في آن واحد. و بالرغم من ذلك، فإن استخدام منظف و تونر و مزيل مكياج العين بشكل منفصل يحقق دائماً أفضل النتائج. يوضع منظف 3 في 1 على قطعة قطنية و يمسح بها الوجه و منطقة العين بلطف.
كيفية اختيار المنظف و التونر المناسبين
التنظيف هو الخطوة الأولى الأساسية في روتين العناية بالبشرة الخاص بك: تمتص البشرة المنظفة المكونات النشطة في منتجات العناية بفعالية أكثر.
الماء وحده لا يكفي لتنظيف بشرتك. فأنت بحاجة إلى استخدام منظف سطحي (منظف يذيب الماء و الدهون في آن واحد) يتحد مع الأوساخ و يزيلها عن البشرة بلطف. من الضروري اختيار المنتجات اللطيفة على البشرة. الغسل المتكرر بالصوابين العادية أو منظفات السطح القاسية يمكنه أن يضعف وظيفة الحاجز الواقي للبشرة من خلال:
• تغيير درجة حموضة البشرة pH من الحالة الطبيعية الحمضية قليلاً و التي تتراوح بين 5.4 و 5.9 إلى درجة حموضة محايدة أو حتى قلوية، مما يقلل قدرة البشرة على مكافحة البكتريا
• الإخلال بوظيفة البروتينات في الطبقة القرنية (الطبقة الخارجية من البشرة)
• إزالة الدهون الواقية للبشرة (الدهون التي تربط الخلايا بعضها بعض في الطبقة الخارجية من البشرة)
أقرأ التالي
2025-04-24
لجنة للدراما بتوجيه رئاسي “80 باكو” والحياء
2025-04-23
مشيرة موسى تكتب ” ملهاش إعادة .. عيشها بسعادة “
2025-04-23
شمسيه لكل زائر اثناء زيارة الهرم
2025-04-23
الرئيس التنفيذي
2025-04-23
أسرى عين التمر
2025-04-22
خطوة جديدة نحو صيدلي أكثر وعيًا وتأثيرًا
2025-04-22
عقة بن أبي عقة
2025-04-22
جاب مناخيره الأرض..موروث ثقافي مصري قديم
2025-04-21
سلام على كبير السن وسلام على من يراعي كبير السن
2025-04-20
سرية بن أبي حدرد الأسلمي إلى الغابة
زر الذهاب إلى الأعلى